ووفقا للوكالة، تم اللقاء يوم الأحد الماضي، وقد يعلن بايدن ترشيح نائب الرئيس في الأيام القريبة المقبلة.
في وقت سابق، قال بايدن إنه سيدعو بالتأكيد امرأة كمرشحة لمنصب نائب الرئيس.
وفي أعقاب الاحتجاجات على وحشية الشرطة ضد الأمريكيين من أصل إفريقي، سمعت أصوات تدعو لأن يكون يكون المرشح لمنصب نائب الرئيس من أصول إفريقية.
يشار إلى أن ويتمير ليست من أصل إفريقي، لكنها تمثل ولاية أساسية في نظام الانتخابات الرئاسية بالولايات المتحدة، وهي من الولايات التي يمكن أن تحدد نتيجة الانتخابات الرئاسية.
ومن بين المرشحات أيضا لهذا المنصب، ينظر بايدن، إلى سوزان رايس مستشارة الرئيس السابق لشؤون الأمن القومي، وكذلك إلى السناتورات كامالا هاريس وتامي داكويرث وإليزابيث وارن، بالإضافة إلى عضوي مجلس النواب كارين باس وفال ديمينجز.