وقد تم فيها تنفيذ مشروع للحفاظ على الظباء ذات اللون الأصفر وتناسلها وبعضها أصبح أليفاً بحيث إن السائحين بإمكانهم الاحتكاك بها وتقديم الأعلاف لها مباشرةً، وبعد تكاثر أعداد هذه الظباء فهي تُنقّل إلى مواطنها الأصلية في ضفاف نهر كارون وبعضها الآخر ينقل إلى سائر نواحي البلاد.