أتى الوسم في ظل محاولات فتنوية أمريكية تجري عبر بعض وسائل الإعلام العميلة، حيث حاولت هذه الوسائل تسييس الاغتيال الغامض للباحث العراقي المعروف هشام الهاشمي، وسبق هذا الحدث قيام صحيفة الشرق الأوسط السعودية بنشر رسم كاريكاتيري مسيء للمرجعية لاقى غضبا عارما في العراق، إلا أن الصحيفة وبدلا من أن تعتذر بررت بأنها قصدت ايران بالرسم وهو مازاد الطين بلة حيث هاجمها المغردون ودافعوا عن مراجعهم.
"محمد الحمد" حذر من أن "الأمريكي يريد الفوضى وجر العراق لاقتتال داخلي وهذا هدفه الأساس".
"ايليا ايليا" أشارت إلى فتوى "الجهاد الكفائي" التي أصدرها السيد السيستاني لحماية العراق من داعش، ونوهت إلى استجابة الإمام الخامنئي الذي أمر بدعم العراق وبهذا حصل النصر على الإرهاب وحفظت الكرامة.
"غُفران" أكد أن "السيد السيستاني والسيد الخامنئي روحٌ واحدة لأمة واحدة .."
"ابو حسين" حذر من هجمة شعواء على المسلمين حذرا من ان العدو يريد تفرقتهم للنيل منهم واحدا تلو الآخر، وقال: "لا تتفرقوا فتذهب ريحكم.. ولا تنقضوا غزلكم من بعد قوة فهناك هجمة شعواء عليكم على مراجعكم على معتقداتكم".
"مصطفى" رأى انه من الطبيعي أن تستهدف امريكا و"اسرائيل" المراجع لأنهما أفشلا خططهما.
"زهراء جمال" وصفت كل من يحاول إيجاد شرخ بين خط الولاية وخط المرجعية هو "متصهين" و" "عميل".
"سيستانية" ذكرت بالشهيد الفريق قاسم سليماني الذي استشهد على أرض العراق وبأيدي الأمريكيين.
"علي" نشر صورة لعدد من المراجع وأكد أن "مراجعنا تاج رأسنا ورمز عزتنا وسر انتصاراتنا".
"زهراء الحسني" نشرت مقطع فيديو للشهيد أبومهدي المهندس مذكرة بوظيفة الإعلاميين في درء الفتنة وأنهم شركاء في النصر.
"duaa.almousawe" حذرت قائلة: "(الصهيوأمريكية والعربات وليس العرب) هدفهم ليس السيد علي سيستاني ولا الإمام الخامنئي "دام ظلهم"ولا اي رجل دين شيعي واحد محدد كلا بل هدفهم العمامة بصوره عامة، منهجهم التكفير والتفسيق لكل رجل دين شيعي على منهج محمد وآل محمد".