زيارة السيد أحمد بن موسى الكاظم الملقب بشاهجراغ (ع):
السَّلامُ عَلَيكَ يَابنَ رَسُولِ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيكَ يَابنَ اَميرِ المُؤمِنينَ اَلسَّلامُ عَلَيكَ يَابنَ فاطِمَةَ وَ خَديجَةَ السَّلام عَلَيكَ يَا بنَ الحَسَنِ وَ الحُسَينِ اَلسَّلامُ عَلَيكَ يَابنَ وَلِيِّ اللهِ السَّلامُ عَلَيكَ يَا اَخ وَلِيِّ اللهِ السَّلامُ عَلَيكَ يَا عَمَّ وَلِيِّ اللهِ السَّلامُ عَلَيكَ يَا سَيِّدَ السّاداتِ الاَعاظِمِ اَلسَّلامُ عَلَيكَ يَا اَحمَدُ بنُ مُوسَي الكاظِم اَلسَّلامُ عَلي مَن كانَ سَيّدِاً في عَشيرَتِهِ وَجَليلاً في عِترَتِهِ وَكَريماً في مالِهِ وَثَروَتِهِ وَوَرِعاً في دينِهِ وَشِرعَتِهِ اَلسَّلامُ عَلي مَنِ اِقتَفي بِعَليِّ بنِ اَبيطالِبٍ وَصِيّ رَسُولِ اللهِ فَاَعتَقَ اَلفَ مَملوُكٍ في سَبيلِ اللهِ وَعَبَدَاللهَ مُخلِصاً لَهُ الدّينَ حَتّي اَتاهُ اليَقينُ.
اَلسَّلامُ عَلي مَن كانَ اَبوُالحَسَنِ مُوسي يُحِبُّهُ وَيُقَدِّمُهُ وَبِضيعَةِ المَوسوُمَةِ بِاليَسيَرةِ يُنَعِّشُهُ وَيُنَعِّمُهُ وَبِعشِرينَ مِن خَدَمِهِ وَحَشَمِهِ يُكَرِّمُهُ وَيُعَظِّمُهُ وَبَعدَ ذلِكَ بِبَصَرهِ يَرعاهُ وَيَحفَظُهُ ما يَغفَلُ عَنهُز
اَلسَّلامُ عَلَيكَ يا مَولايَ وَابنَ مَولايَ اَلسَّلامُ عَلي اَبيكَ المَسجُونِ المَظلوُمِ وَعَلي اَخيكَ الغَريبِ المَعصُومِ المَقتُولَينِ ظُلماً بِالسُّمُومِ اَلسَّلامُ عَلي اَولادِ اَخيكَ المَعصُومينَ الاَئمَّةِ الهُداةِ الَمهدِيّينَ اَلسَّلامُ عَلي اُمِّكَ الطّاهِرَةِ الزّكِيَّةِ الَّتيِ ائتَمَنَت عَلي وَدايِعِ الاِمامَةِ اَلسَّلامُ عَلي اُختِكَ التَّقِيَّةِ النَّقِيَّةِ فاطِمَةَ المَعصُومَةِ الَتّي مَن زارَها وَجَبَت لَهُ الجَنَّةُ اَلسَّلامُ عَلَيكُم يا ساداتي وَمَوالِيَّ جَميعاً.
عَرَّفَ اللهُ بَينَنا وَبَينَكُم فِي الجَنَّةِ وَحَشَرَنا في زُمرَتِكُم وَاَورَدَنا حَوضَ نَبِيِّكُم وَسَقانا بِكَأسِ جَدِّكُم مِن يَدِ عَليِّ بِنِ اَبيطالِبٍ اَبيكُم وَنَسألُ اللهَ اَن يُريَنا فيكُمُ السُّروُرَ وَاَلفَرَجَ وَالكَرامَةَ وَاَن يَجمَعَنا وَاِيّاكُم في زُمرَةِ جَدِّكُم مُحَمَّدٍ وَاَبيكُم عَلّيٍ صَلَواتُ اللهِ عَلَيهِما وَآلِهِما وَعَلي اَرواحِكُم وَعَلي اَجسادِكُم وَعَلي اَجسامِكُم وَرَحمَةُ اللهِ وَ بَرَكاتُهُ.
اَلسَّلامُ عَلَيكَ اَيُّهَا السَّيِدِ الزَّكي الطّاهِرُ الوَلِي وَاَلدّاعِي الحَفِي اَشهَدُ اَنَّكَ قُلتَ حَقّاً وَنَطَقتَ صِدقاً وَدَعَوتَ اِلي مَولايَ وَمَولاكَ عَلانِيَةً وَسِرًّا فازَ مُتَّبِعُكَ وَنَجي مُصَدِّقُكَ وَخابَ وَخَسِرَِ مُكَذِّبُكَ وَالمُتَخَلِّفُ عَنكَ أشهَد لي بِهذِهِ الشَّهادَةِ لأكُونَ مِنَ الفائِزينَ بِمَعرِِفَتِكَ وَطاعَتِكَ وَتَصديقِكَ وَاتّبِاعِكَ
وَالسَّلامُ يا سَيّدِي وَابنَ سَيّدي اَنتَ بابُ اللهِ المُؤتي مِنهُ وَاَلمأخوُذُ عَنهُ اَتَيتُكَ زائِراً وَحاجاتي لَكَ مُستَودِعاً وها اَنَا ذا اَستَودِعُكَ ديني وَاَمانَتي وَخَواتيمَ عَمَلي وَجَوامِعَ اَمَلي اِلي مُنتَهي اَجَلي وَاَلسَّلامُ عَلَيكَ يا سَيِّدَ اَلسّاداتِ الاَعاظِمِ اَحمَدُ بنُ مُوسَي الكاظِمِ وَرَحمَةُ اللهِ وَ بَرَكاتُه.
من هو "شاه جراغ" صاحب المزار الشهير في مدينة شيراز؟