وجددتْ الرابطةُ التأكيدَ على إسلاميةِ القدس والمسجدِ الأقصى، وألاّ يكونَ لليهود فيه موطئُ قدمٍ أو ذرةُ تراب.
ودعتْ الرابطة علماءَ الدين الى إصدارِ فتوى صريحة تُحرِّمُ عَقْدَ الصَفَقاتِ والمؤتمرات مع زعمائِهم المجرمين والقَتَلة.
كما حمّلتْ الرابطةُ النظامين السعودي والإماراتي تداعياتِ وآثارَ الهرولةِ المُخْزِية نحوَ اليهود، ومسارعتِهما الى تولي أميركا رأسِ الكفرِ والشركِ والطغيانِ والفساد.