ذكر الكفعمي هذا الدّعاءِ في كِتابيه البَلد الأمين وَالمِصباح وأشارَ في الهامِش اِلى ما لهِ مِنَ الفَضْل، وَمِن جُملتها اِنّ مَنْ دعا به في الايّام البيض مِنْ شَهر رَمَضان المبارك غفرت ذنوبه وَلَوْ كانت عَدَد قطر المطر، وَوَرق الشجر، وَرَمل، البر وَيجدى في شِفاءِ المريض وقضاءِ الدّين وَالغنى عَنِ الفقر وَيفرّج الغَم ويكشف الكرب.