كان درارني يغطي الاحتجاجات التي هزت الجزائر معظم أوقات العام الماضي، وأجبرت الرئيس عبد العزيز بوتفليقة على الاستقالة في أبريل نيسان 2019. وتوقفت الاحتجاجات بسبب فيروس كورونا.
ولم تصدر وزارة العدل بيانا بشأن احتجاز درارني.
ويأتي احتجاز درارني بعد أيام من سجن زعيم معارض بارز آخر هو كريم طابو.
وسجنت السلطات أيضا العديد من الشخصيات البارزة بمن فيهم رجال أعمال وكبار المسؤولين أو كبار المسؤولين السابقين المرتبطين ببوتفليقة بتهم فساد.