وقال غريب آبادي: ان مفتشي الوكالة الدولية يستطيعون مواصلة نشاطاتهم في ايران دون أي قيود رغم تفشي فيروس كورونا، الا ان تتخذ الوكالة قرارا مغايراً.
وأضاف: ان الشفافية في البرنامج النووي الايراني لم تحدث جراء نشاطات اختبار المصداقية وعمليات التفتيش بل تمتد جذوره في السياسة المبدأية للبلاد والتي ستبقى مستمرة حتى دون عمليات اختبار المصداقية.