وتجلب أجهزة قديمة في باحة المتحف انتباه الزوار من بينها ساعات شمسية وساعات رملية وساعات مائية وساعات أخرى تعمل بالوقود.
يقع متحف الزمن وسط حديقة فارسيّة فاخرة، ليس فقط مجموعة واسعة من حراس الوقت، ولكن المبنى نفسه هو مثال للعمارة الإيرانية الأصيلة.
كان هذا القصر البالغ من العمر 80 عاماً ينتمي ذات يوم إلى (حسين خداداد)، وهو تاجر إيراني معروف، لكنه يعمل الآن كمتحف لعرض العديد من الساعات والساعات.
يتميز الجزء الخارجي من اللون الباستيل باللون الأزرق بنوافذ تشبه الدانتيل بلون الكريم، ولا يتوقف الداخل عن الانبهار بسقوفه المزينة وأعمال الجبس والنوافذ الملونة من الزجاج الملون.