وحذر إردوغان في كلمة ألقاها من أنه مصمم على تحويل المنطقة الحدودية إلى "ملاذ آمن بأي ثمن".
إلا أن الحكومة الروسية سارعت بالاعتراض على أي عملية عسكرية تركية مقبلة، حيث قال الناطق باسم الكرملين ديميتري بيسكوف إن قيام تركيا بأي عمل عسكري ضد القوات الحكومية السورية في إدلب سيكون "أسوء السيناريوهات الممكنة".
وكانت الحكومة السورية وروسيا قد رفضتا الطلب التركي بالانسحاب إلى خلف خطوط وقف إطلاق النار المتفق عليها عام 2018.
وتعد إدلب أخر معاقل المجموعات الارهابية المسلحة.