وقال أبو ردينة: "موقفنا ثابت ويدعو لإنهاء الاحتلال الصهيوني لأرض دولة فلسطين على حدود عام 67، وعاصمتها القدس الشرقية".
وأضاف: "إذا ما تم الإعلان عن هذه الصفقة بهذه الصيغ المرفوضة، فستعلن القيادة عن سلسلة إجراءات نحافظ فيها على حقوقنا الشرعية، وسنطالب إسرائيل بتحمل مسؤولياتها كاملة كسلطة احتلال".
وتابع: "نحذر إسرائيل والإدارة الأمريكية من تجاوز الخطوط الحمراء".
وجاءت تصريحات أبو ردينة، على ضوء ما رددته وسائل الإعلام ومصادر أخرى، حول قرب الإعلان عما تبقى مما تسمى بـ"صفقة القرن".