وكان الهجوم الإيراني رداً على الضربة الأمريكية بدون طيار بالقرب من مطار بغداد والتي أسفرت عن استشهاد الفريق قاسم سليماني وابو مهدي المهندس، مما أثار نداءات شعبية غاضبة للانتقام لقتله.
وبحسب وكالة أسوشيتيد برس، فإن حفراً كبيرة حدثت في أرض القاعدة العسكرية نتيجة القصف الايراني، كما وجدت مقطورات عسكرية متضررة وكذلك رافعات شوكية تقوم برفع الأنقاض وتحميلها على شاحنات من مساحة كبيرة بحجم ملعب لكرة القدم.