ويرى مؤيدو القرار بمن فيهم كندا والاتحاد الأوروبي، أن مجموعة الخبراء التي كلفها المجلس بالتحقيق العام الماضي، لا يزال عليها إنجاز الكثير.
وكتب خبراء التحقيق في تقريرهم الشهر الماضي: "الضربات الجوية التي يشنها التحالف بقيادة السعودية في اليمن، سببت خسائر بشرية كبيرة بين المدنيين، فيما وصل بعضها إلى حد جرائم الحرب".
من جهتها، أعلنت السعودية رفضها لما جاء في التقرير وقال سفير السعودية لدى الأمم المتحدة عبد العزيز الواصل: "تقرير المفوض السامي لحقوق الإنسان عن اليمن، بعيد عن الموضوعية ومتسم بالتسرع في استخلاص النتائج فضلا عن الأخطاء في المنهج والمضمون"، على حد زعمه.