وضم الوفد الأميركي الذي شارك في المحادثات مع حفتر كل من نائب مستشار الأمن القومي لشؤون منطقة غرب آسيا وشمال أفريقيا فيكتوريا كوتس، والنائب الأول لمساعد وزير الطاقة الأميركي للشؤون الدولية ماثيو زايس، ونائب مدير الاستراتيجية والمشاركة والبرامج في «أفريكوم»، العميد ستيفن ديميليانو، وسفير الولايات المتحدة لدى ليبيا ريتشارد نورلاند.
وأوضحت «واشنطن بوست» أن مسؤول كبير بالإدارة الأميركية تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته قائلا: «كانت الرسالة الموجهة إلى حفتر واضحة للغاية، وهي أننا نشعر أن التوغل العسكري في طرابلس سيكون كارثياً في الوقت الحالي، أو في أي وقت».