وشاركت هذه الشخصيات العلمية والسياسية من 90 دولة وهذا يدل على أن الجمهورية الاسلامية تعد الحاضنة للوحدة الإسلامية في العالم الإسلامي خاصة في هذه الظروف التي تواجه ايران حظراً إقتصادياً أمريكياً.
وكذلك يعني بأن الجمهورية الإسلامية لم تتخلى عن مبادئها ودعمها لمحور المقاومة وللقضية الفلسطينية ودعمها للوحدة بين ابناء الأمة الاسلامية.
للمزيد شاهد الفيديو المرفق...