وقال لافروف ردا على سؤال حول كيفية تقييم سير عملية التسوية السياسية في سوريا، في مقابلة مع وكالة الأنباء الأرمنية ميديماكس، "تم إحراز تقدم كبير في هذا الاتجاه".
وأكد لافروف، أن تنسيق أستانا (روسيا وتركيا وإيران) لعب الدور الرئيسي في هذه القضية.
هذا وتم إقامة أول اجتماع للجنة الدستورية السورية في جنيف في 30 أكتوبر/تشرين الأول، شارك فيه ممثلون عن الحكومة والمعارضة والمجتمع المدني.
كما أشار وزير الخارجية الروسي إلى الاتفاقات التي تم التوصل إليها عقب المحادثات بين قادة روسيا وتركيا في سوتشي في 22 أكتوبر/تشرين الأول، بما في ذلك المذكرة الروسية التركية، والتي كانت خطوة مهمة نحو استعادة وحدة أراضي سوريا.