وأضافت زاخاروفا، في حديث للصحفيين الجمعة: "مهمتنا هي تسهيل هذا الحوار، وربما ضمانه، والتنفيذ المستقبلي للاتفاقيات إذا تم التوصل اليها".
وكانت زاخاروفا، ترد على سؤال يتعلق "بالمفاوضات المحتملة بين السوريين الأكراد والحكومة السورية، حول انضمام القوات الكردية إلى الجيش السوري، وكيف يمكن أن يحدث هذا بالضبط؟".
ووفقا لممثلة الخارجية الروسية، فإنه من حيث الشكل والكيفية، يجب أن تقرر هذه المسألة مباشرة، من قبل دمشق والفصائل الكردية ذات العلاقة.