جهِلتْ عيونُ النّاسِ ما في داخلي.......فوجدْتُ ربي بالفُؤادِ بصيراً
يا أيُّها الحُزن المُسافرُ في دمي......... دعْني فقلبي لنْ يكُون أسيراً*
ربي معي فمن ذا الذي أخشى إذاً......ما دامَ ربّي يُحسنُ التدبيرا
وهوَ الذي قدْ قالَ في قُرآنه : .........." وكفى بربّك هادياً ونَصيرا