وتعرض جونسون، وزير الخارجية السابق، لضغوط قوية على خلفية استقالة السفير التي جاءت بعد تسريب رسائل تحدث فيها داروك بلهجة صارمة وبكلمات قاسية عن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وفريقه.
كما شن وزير الدولة للشؤون الخارجية، آلان دنكان، هجوما حادا على جونسون لدوره في قضية استقالة السفير البريطاني.