وفي برقية وجهها قائد الثورة وصف آية الله محمد شاهرودي بالفقيه الرباني ومن الفقهاء البارزين في حوزة النجف الاشرف واختار مدينة قم مقراً له بعد انتصار الثورة.
وعزى قائد الثورة بوفاته الحوزات العلمية في قم المقدسة والنجف الاشرف وذوي الفقيد وتلامذته واسرته الشريفة وجميع ذوي الصلة باسرة والده المرجع الديني السابق في النجف الاشرف آية الله العظمى شاهرودي، داعياً بعلو المراتب والرحمة والمغفرة للفقيه الفقيد.