وأكدت وكالة الأنباء الرسمية الفلسطينية (وفا) أن الاحتلال أطلق الرصاص الحي بكثافة وعشوائية على عدد من الشبان، ما أدى لاستشهاد الأسير المحرر محمد سمير عبيد (20 عاماً)، عقب إصابته برصاصة في القلب، وإصابة 4 آخرين وصفت جروحهم بين متوسطة وطفيفة.
وبينت أن قوات الاحتلال أغلقت جميع مداخل البلدة، في حين ناشد مواطنون إدخال سيارات الإسعاف للمنطقة.
وكان أهالي العيسوية شاركوا في وقفة احتجاجية، مساء الخميس، ضد الاقتحامات اليومية لقوات الاحتلال والتنكيل بالمواطنين.