وقال: "يجب أن تكون إسرائيل دولة صديقة للفلسطينيين، وأن تكون دولة شريكة وليست دولة مغتصبة... وإذا لم تعالج الخطة الأمريكية كل هذه الأمور ستكون خطة ناقصة".
وأضاف: "لا يمكن قبول أن تكون لإسرائيل دولة... وللفلسطينيين خيام. هذا لن يكون مقبولا. المسألة ليست مسألة أموال، لكنها مسألة شعب يقدر بنحو عشرة ملايين في الداخل وفي الشتات".
وعن الخطة الأمريكية الجديدة للسلام، المنتظر إعلان تفاصيلها، قال بن علوي: "نعلم أن هذا الأمر ليس سهلا. سيواجه مصاعب كثيرة، وترتيبات وتحضيرات ومناقشات، لكن كثيرا من هذه التعقيدات لها حلول. إسرائيل وفلسطين تقعان في منطقة جغرافية واحدة، وبالتالي لا بد أن تكون بينهما شراكات مفيدة للطرفين".