وأظهرت فيديوهات انتشرت على مواقع التواصل أصوات اطلاق نار كثيف قالت انها شرق السعودية.
والى الان لم تعلق السلطات السعودية على هذه المواجهات كما لم يصدر أي بيان بشأنها، فيما تحدثت وسائل إعلام سعودية عن سقوط شهيدين برصاص قوات الأمن في القطيف.
وأعدم النظام السعودي في 23 ابريل الماضي 37 مواطنا معظمهم من المناطق التي يقطنها أتباع اهل البيت (عليهم السلام)، وكان أغلبهم من الناشطين السلميين وبينهم علماء دين وتجار واساتذة جامعة ووجهاء اجتماعيون.
ولاقت هذه الخطوة استنكارا من المنظمات الدولية والحقوقية وفي مقدمتها المفوضية السامية لحقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة التي قالت ان المحاكمات غابت عنها معايير العدالة والشفافية، وان الاعترافات انتزعت تحت التعذيب الشديد.