وكان سفير فرنسا المتقاعد لدى واشنطن تحدث عن كيان الاحتلال خلال حديث صحفي خص به مجلة "اتلانتيك" الأمريكية مع إنهائه عمله الدبلوماسي.
وبالإضافة إلى استدعاء السفير، تم منع أي مسؤول صهيوني من لقاء آرو، الذي من المتوقع أن يزور الاراضي المحتلة في الأيام المقبلة.
وأفادت القناة 12 الصهيونية بأن فرنسا احتجت على تقويض إيرادات الضرائب الفلسطينية من قبل الكيان الصهيوني.
وتجبي "تل ابيب" لصالح السلطة الفلسطينية حوالي 190 مليون دولار شهريا من عائدات الضرائب على التبادل التجاري الذي يمر عبر الموانئ والمعابر الصهيونية.
وأعلن الاحتلال في فبراير الماضي بدء حسم نحو 10 ملايين دولار، معتبرا أنها تعادل ما تدفعه السلطة شهريا لصالح أسر المعتقلين وعائلات الشهداء.