وحسب تقرير الصحيفة، فإن هذه المجموعة تم تمويلها وتسليحها وتدريبها بالكامل من قبل الموساد، وتعاونت معه في جمع المعلومات الاستخباراتية وتنفيذ التدابير المناهضة للأمن.

كما قال مسؤولون أميركيون إن "المنافقين" حددوا أماكن إقامة العلماء النوويين الإيرانيين وقدموا المعلومات إلى الموساد.
وأقرت الصحيفة بعدم وجود قاعدة شعبية للمنظمة، وأكدت أن الكيان الصهيوني يستخدم المنظمة كـ"قوة ميدانية بالوكالة" في العمليات التخريبية داخل إيران.
