وكتب محمد مخبر، مستشار ومساعد قائد الثورة الإسلامية، إن قضية غزة لم تعد مجرد قضية خبز؛ إنه تدفق للدماء والقمع.
لم يسبق أن شهد التاريخ المعاصر تطبيعاً للجريمة إلى هذا الحد. إن صمت المجتمعات الغربية التي تدعي حقوق الإنسان، وتقاعس الدول الإسلامية في مواجهة هذه الإبادة الصارخة، يعتبر وصمة عار كبيرة وسيسجل في تاريخ العالم.
لا شك أن المظلوم سينتقم من الظالم يوما ما.