وأعلنت وزارة التراث الثقافي والسياحة والحرف اليدوية أنه تم تسجيل القرية في قائمة أفضل القرى السياحية التابعة لمنظمة السياحة للأمم المتحدة.
وهذه القرية التي يبلغ عمرها 400 عام، كانت قد تضررت بشدة من جراء الزلزال الذي بلغت قوته 7.8 درجة في عام 1978، ولم تكن صالحة للسكن وكان سكانها يعيشون في خيام مؤقتة. إلا أن القرويين التزاماً بالاستدامة والحفاظ على الثقافة، أعادوا بناء القرية على مر السنين، وقاموا بتطوير سكن السياحة البيئية وإعادة بناء المنازل التقليدية باستخدام تقنيات الطوب اللبن القديمة.