وكتبت السفارة الإيرانية في منشور لها عبر منصة "إيكس" للتواصل الاجتماعي، "بعد 11 شهرا من الفشل والهزيمة، وصل الاحتلال الصهيوني إلى مستوى من الافلاس بحيث لا يرى طريقة أخرى لإنقاذ نفسه سوى قتل الأطفال ونشر الأكاذيب".
وأضافت: إننا اذ ندين الهجوم الإجرامي الذي نفذه الاحتلال الصهيوني في مدينة مصياف السورية، نؤكد بانه لم يصب فيه أي من المستشارين الإيرانيين بأذى، ونعلن بأن ادعاءات الكيان الإسرائيلي في هذا الخصوص كاذبة".
ولفتت السفارة الإيرانية لدى سوريا، "إن وسائل الإعلام المجهولة أبواق الاحتلال، وحدها، التي تنشر مثل هذه الأكاذيب".