وطالب المحتجون بوقف الهجوم الإسرائيلي الدموي على قطاع غزة، وطالبوا بوقف النار فوراً. وأضطرت هاريس إلى الرد بقولها إنها وبايدن يعملان على "تأمين وقف إطلاق النار بين غزة وإسرائيل على مدار الساعة".
وتحاول هاريس تقليل الفجوة مع ترامب في جورجيا بعد أن أظهرت استطلاعات الرأي تقدما لمنافسها في الولاية "المتأرجحة".
وقالت هاريس "يتعين علينا إنجاز صفقة الرهائن وإنجاز وقف إطلاق النار الآن".
وفي وقت سابق من هذا الشهر، وخلال تجمع حاشد في ديترويت، هتف محتجون "كامالا كامالا لا يمكنك الاختباء، لن نصوت لصالح الإبادة الجماعية".
وخلال المؤتمر الوطني الديمقراطي الأسبوع الماضي، ضغط العديد من المندوبين الذين مثلوا الناخبين في ميشيغان ومينيسوتا وأماكن أخرى والذين صوتوا بـ"غير ملتزمين" في الانتخابات التمهيدية على هاريس للدعوة إلى وقف إطلاق النار والتوقف عن إرسال الأسلحة إلى الكيان الإسرائيلي، وهو ما رفضته هاريس.
وفي وقت لاحق، ضغط الناشطون المؤيدون لغزة من أجل وجود متحدث أمريكي من أصل فلسطيني في المؤتمر، وهو ما لم يحدث أيضا.