وخلال فترة حكم صدام في العراق، كانت مسيرة الأربعين ممنوعة على الشيعة وكان الحكم هو الإعدام.
وكان العلماء والفقهاء والعوام يأتون إلى كربلاء من هذا الطريق، وهو طريق آمن وسري رغم طوله، لأنه يمر عبر بساتين النخيل ونهر الفرات.
كما هو معروف أن طريق العلماء هو يسمى أيضا باسم طريق الفرات.