وأضافت حركة الجهاد في بيان، أن الاقتحام الذي يقوده بن غفير للمرة السابعة منذ وصوله إلى الحكومة يكشف مدى الحقد والإرهاب والتطرف الذي يعيشه الكيان الإسرائيلي، ويؤكد أن مخططات الاحتلال لتهويد الأقصى متواصلة ومستمرة.
وأشارت الجهاد الإسلامي إلى أن تدنيس بن غفير والمستوطنين للمسجد الأقصى في هذا التوقيت يكشف مدى شراهة الاحتلال للقتل وسفك الدماء، مؤكدة أن استمرار الصمت الدولي إزاء جرائم الاحتلال هو بمثابة دعم كامل للكيان الإسرائيلي لمواصلة ارتكاب جرائمه واعتداءاته.