وقال الخزعلي في بيان له إن العملية الأخيرة للجيش اليمني في قصفه "تل أبيب"، وما سبقها من عمليات فصائل المقاومة الإسلاميّة هي "أوضح دليل على أن الشعب الفلسطيني ليس وحيداً في مواجهة العدوان الإسرائيلي وعملية الإبادة".
كما أشار في بيانه إلى أنّ تم تحطيم غرور الاحتلال الإسرائيلي، الذي "سيدفع ثمناً أكبر في أمنه واقتصاده، بل حتى وجوده، ما دام مستمراً في عدوانه". وأكد الخزعلي، أنّ معادلات الحرب تتغير باستمرار، "ولكن نهاياتها دائماً في جانب الحق".