واكتشف فريق من العلماء الدنماركيين والأمريكيين مساراً جديداً للإشارات في الدماغ، يرتبط بنوبات الصداع النصفي المصحوبة بالهالة، وهي الاضطرابات الحسية، مثل الأضواء الساطعة في الرؤية أو الوخز في الأطراف.
وتساعد الدراسة المنشورة في مجلة "Science"، والتي أجريت في الغالب على الفئران، في تفسير العمليات التي لا تزال غير مفهومة بشكل جيد، والتي تسبب الصداع النصفي.
ووجد الباحثون أن السائل النخاعي يحرك البروتينات المسببة للهالة في جزء واحد من الدماغ إلى مستقبلات الألم في الجهاز العصبي، ليصبح مصدر الصداع النصفي الحاد.