وقال المشرف على وزارة الخارجية الإيرانية علي باقري، في تصريح له إن لبنان سيكون حتماً جحيماً بلا عودة للصهاينة.
وفي لبنان، لعبت المقاومة، باعتبارها فاعلاً مؤثراً في المجال العملياتي والميداني والدبلوماسي، دورا خلق الردع اللازم.
وأضاف، إن زيارة ملك السعودية إلى إيران مدرجة على جدول أعمالنا وعلى جدول أعمال السعوديين. ويجب تشكيل حكومة جديدة لمواصلة النقاش.
وردا على احتمال أن يصبح ترامب رئيسا للولايات المتحدة الأمريكية ومواقف الحكومة الرابعة عشرة لإيران ضده قال: إن مقومات القوة والقدرات في الجمهورية الإسلامية كبيرة لدرجة أن قدوم وذهاب أي شخص في بلد ما، سواء كان رئيساً أو أي شخص آخر، لا يمكن أن يؤثر على سياساتنا الاستراتيجية؛ لكن لدينا التوقعات اللازمة للتغيرات على الساحة الدولية، بما في ذلك أمريكا، ومن المؤكد أن الحكومة الجديدة ستتخذ إجراءات جادة.