وأعرب مخبر عن أمله في ان نشهد ببركة هذا العيد العظيم والميمون نهاية جرائم الحرب والإبادة الجماعية في قطاع غزة، وتعزيز الوحدة والتضامن بين الشعوب الإسلامية وعالم زاخر بالسلام والتعاطف والعدالة.
كما سمى في هذه الرسالة عيد الأضحى عيد التسليم لأمر الله، وأضاف انه الآن وبينما يحتفل مسلمو العالم بهذا العيد العظيم، فقد مضى أكثر من 9 أشهر على مواجهة الأمة الإسلامية لأزمة عظيمة في فلسطين المحتلة، وخاصة في قطاع غزة، والعالم الغربي المتحضر على الظاهر يتفرج على قتل شعب غزة المظلوم والمقاوم على يد الكيان الصهيوني الغاصب، وتشريد وتجويع النساء والأطفال الأبرياء في تلك المنطقة.