وفقاً للخبير، سيؤثر هذا التوهج على الأرض وقد يسبب عاصفة مغناطيسية متوسطة الشدة.
ويقول: "يبدو أن المنطقة السابقة 3664 (الرقم الجديد - 3697) ستضرب الأرض من أول محاولة. لقد نجم عن التوهج قذف كتلة كبيرة (وهو في حد ذاته حدث مثير للاهتمام). علاوة على ذلك، على الرغم من أن التوهج وقع بزاوية تبلغ حوالي 70 درجة من الاتجاه نحو الأرض، إلا أن فتحة المخروط التي تم قذف السحب البلازمية فيها تتجاوز هذه الزاوية".
ويضيف موضحاً: "تظهر مقاطع الفيديو بوضوح أن الكتلة موجهة إلى القمر الصناعي الذي يصورها، أي في الواقع إلى الأرض. ومن المحتمل أن تصل السحابة إلى الأرض ليلة الجمعة/ السبت، أي ليلة31 مايو/1 يونيو.
ووفقاً له، قد تستمر العاصفة المغناطيسية 10-20 ساعة، وسوف تكون متوسطة الشدة من G2 إلى G3، ومن المتوقع أن نشاهد مساء يوم الجمعة ظاهرة الشفق القطبي.