وأضافت الوكالة الأممية أن العمليات العسكرية والدمار والفقر والقيود على الحركة بالضفة تولد الخوف في أوساط اللاجئين الفلسطينيين، معتبرةً أن المزيد من التصعيد سيجعل الحل السلمي أكثر بُعداً.