ارتفاع حصيلة ضحايا الفريق الإغاثي الدولي في غزة إلى 7 قتلى
وذكرت المنظمة أن إحدى الهجمات في 18 يناير 2024 أصابت ثلاثة أشخاص كانوا يقيمون في مضافة مشتركة تابعة لمنظمتي إغاثة، ومن المرجح أنها نفذت باستخدام ذخيرة أمريكية الصنع.
أما الهجمات السبعة الأخرى هي:
هجوم على قافلة لـ "أطباء بلا حدود"، في 18 نوفمبر 2023
هجوم على دار ضيافة لـ "وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى" (الأونروا)، في 9 ديسمبر 2023
هجوم على ملجأ لـ أطباء بلا حدود، في 8 يناير 2024
هجوم على دار ضيافة لـ "لجنة الإنقاذ الدولية" وجمعية العون الطبي للفلسطينيين، في 18 يناير 2024
هجوم على قافلة لـ الأونروا، في 5 فبراير 2024
هجوم على دار ضيافة لـ أطباء بلا حدود، في 20 فبراير 2024
هجوم على منزل يأوي موظفا في منظمة "المعونة الأمريكية للاجئين في الشرق الأدنى" (أنيرا)، في 8 مارس 2024.
وقالت المنظمات التي تأثرت مبانيها وموظفوها إنه على حد علمها، لم تكن هناك أهداف عسكرية في المنطقة وقت الهجوم.
وأكدت "هيومن رايتس ووتش" أنه إذا تم تأكيد ذلك، تكون الهجمات عشوائية بشكل غير قانوني أو غير قانونية لأنها لم تتخذ الاحتياطات الكافية لضمان أن الهدف كان عسكريا، مشيرة إلى أنه "حتى لو كانت هناك أهداف عسكرية في محيط بعض مواقع الهجوم، ونظرا لعدم تزويد إسرائيل في كل حادثة المدنيين هناك بأي نوع من التحذير، تُسلط هذه الحوادث الضوء على عدم حماية إسرائيل عمال الإغاثة والعمليات الإنسانية، وتجاهل أكبر لواجبها في تخفيف الضرر الذي يلحق بالمدنيين بشكل عام".
المصدر: "هيومن رايتس ووتش"