ويرعى المؤتمر رئيس وزراء ماليزيا، الداتو سري أنور بن إبراهيم، والأمين العام للرابطة، رئيس هيئة علماء المسلمين، فضيلة الشيخ الدكتور محمد بن عبدالكريم العيسى، إلى جانب نحو 2000 شخصية دينية وفكرية من 57 دولة.
ومن المقرّر أن يستعرض المؤتمر محاورَ عدّة، تتعلق بالتعددية والتسامح والوسطية والتعليم وبناء الجسور والمُشتركات الجامعة.
ويَهدفُ المؤتمر إلى التأكيد على أهمية الدِّين في تعزيز السلام العالمي، وترسيخ التضامن بين الشعوب، واستكشاف سُبُل التعاون الحضاري، إضافة إلى إطلاق مبادرات منبثقة عن "وثيقة مكة المكرمة"، وتسليط الضوء على القِيَم الدينيّة النبيلة.