وقالت الحركة في بيان، "إن هذا اللقاء الساعي وراء التطبيع، هو وقوف إلى جانب الكيان الصهيوني في وقت يشن فيه العدو حرب إبادة ضد شعبنا الفلسطيني، وإهانة لمقدسات الأمة في فلسطين ولقضية الشعب الفلسطيني، ويلمع من صورة الكيان المجرم في الوقت الذي تلعنه فيه أمم الأرض كافة".
وأضافت حركة الجهاد، "اللقاء جريمة بحق فلسطين وشعبها ومقدساتها من حيث المبدأ، فإن توقيت اللقاء، في ظل استمرار سفك دماء الأطفال والنساء في غزة وتهديد المسجد الأقصى المبارك، يضاعف من حجم هذه الجريمة".