وقال الموقع الأمريكي إن بعثة صندوق النقد الدولي إلى مصر مددت زيارتها حتى نهاية الأسبوع، لإجراء محادثات عاجلة حول صفقة محتملة قد تجلب شركاء وتتجاوز 10 مليارات دولار.
وتناقش مصر، بحسب الموقع، زيادة في برنامجها الحالي البالغ 3 مليارات دولار، والذي لم يتم صرف سوى القليل منه بعد، كجزء من حزمة أوسع قد تشمل أيضاً البنك الدولي، وفقاً لأشخاص مطلعين على الأمر.
ومصر، وفقاً لـ"بلومبرغ"، هي بالفعل ثاني أكبر مقترض لصندوق النقد الدولي بعد الأرجنتين التي تخلفت عن سداد ديونها.
ووفقاً للتقرير، لم يتضح ما إذا كان صندوق النقد الدولي يطلب تعويماً فورياً للجنيه المصري للتوقيع على صفقة.