ووفقا له، يساهم اليود في إنتاج هرمونات الغدة الدرقية، ومنتجات مثل كبد سمك القد والأسماك البحرية وفاكهة فيغوا (Feijoa sellowiana) تحتوي على اليود، لذلك تساعد على تحسين عمل الغدة الدرقية.
كما يمكن الحصول على اليود من الطحالب البحرية والمحار والروبيان والملح المعالج باليود. كما يوجد بكميات ضئيلة في البيض والحميض.
فاكهة فيغوا
ويقول: "تكفي كمية اليود الموجودة في هذه المنتجات لدعم وظائف الغدة الدرقية. وفي الوقت نفسه، تناول اليود الموجود في الأطعمة باعتدال لن يكون له أي تأثير سلبي. لأنه للحصول على جرعة سامة من اليود الموجود في هذه المنتجات يجب تناول عدة كيلوغرامات من المنتج، وهو أمر من غير المرجح أن يكون ممكنا لأي شخص".