وأضافت الرابطة أن بعض العوامل تحفز حدوث نوبات الإصابة بالصدفية مثل التوتر النفسي والعدوى والتغيرات الهرمونية والتدخين.
وتتمثل أعراض الصدفية في مناطق جلدية محددة بها احمرار وقشور فضية اللون، بالإضافة إلى حكة شديدة.
وأشارت الرابطة إلى أن مرض الصدفية لا يمكن الشفاء منه، ولكن يمكن علاجه جيدا بواسطة المراهم والكريمات المضادة للالتهابات، والتي تحتوي على اليوريا وحمض الساليسيليك، إلى جانب تجنب العوامل المحفزة.