وقال الوزير المصري في حوار مع وكالة الأنباء العمانية، إنه: "عملت خلال السنوات الماضية على الدعوة لاحتواء الأزمة وتجنيب سوريا وشعبها ويلات الحروب والدمار والمخاطر المرتبطة بعمل التنظيمات الإرهابية على الأراضي السورية .. كما دعوت إلى تعزيز ما من شأنه استقرار ووحدة وسيادة سوريا".
وتطرق شكري في حديثه إلى ما يعرف بـ"صفقة القرن" قائلا إن هذه الصفقة "لم تعلن بعد حتى تتخذ مصر موقفا إزاءها"، مؤكدا دعم مصر لاستعادة الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، على أن تكون هناك حلول ضمن الأطر الدولية وقرارات مجلس الأمن.
ويؤكد سامح شكري في العديد من تصريحاته وأحاديثه، على ضرورة عودة سوريا للجامعة العربية، ويصفها دائما في تصريحاته بـ"الشقيقة" سوريا.