وصرح مقتدائي أن على الدول الأوروبية وخاصة السويد أن تتقيد بقوانين حقوق الإنسان ويجب عدم اقحام القضايا السياسية في هذه القضية أو الإستناد الى فبركات الجماعات الإرهابية كزمرة "خلق" الإرهابية.
وأضاف: سيظهر مستقبلاً أن الجهاز القضائي السويدي قد مارس الظلم والتعسف في هذه القضية.
وشدد: "إننا نؤمن بأن حقوق الإنسان قد أصبحت رهينة بيد الغرب في هذه القضية، تما مثلما يحدث في غزة وسفك دماء الأطفال والنساء ".
وتابع "أن المعايير المزدوجة التي يمارسها الغرب الآن سترتد عليهم مستقبلاً".