وقل نظيره في العالم، وهو واحد من معالم الجذب السياحي والمحفوفة بالأسرار، محتوياً على أحجار مخروطة الشكل حادة الرأس، وأعمدة ضخمة وجدران عالية.
وهذه الظاهرة الطبيعية حصلت جراء عوامل التعرية، ومن الأمطار الموسمية إلى المياه السطحية والعواصف. وتكونت تحت كل عمود حفر عديدة تمر عبرها الريح.
وهذا كله أدى إلى أن يسجل "وادي ستاركان" في قائمة التراث العائدة لمنظمة اليونسكو، بصفته مساحة أرضية لجزيرة قشم على انه الوحيد من نوعه في منطقة غرب آسيا.
كما أن الجمالية التي لا مثيل لها لهذا الوادي جعلت الكثير من السائحين يتوجهون إليه طوال أيام السنة وستكون زيارته ومشاهدته تجربة فريدة.