وأضاف ترامب، في كلمة أمام أنصاره في ولاية آيوا في 2 ديسمبر: "هذه الحملة هي حملة صليبية عادلة، لتحرير جمهوريتنا من بايدن والمجرمين في إدارة بايدن، مشددا على أن بايدن لا يدافع عن الديمقراطية الأمريكية، بل يدمرها".
وأشار ترامب في حديثه لمناصريه إلى أنهم "يريدون فرض الرقابة على كل ما تقولونه ويريدون السيطرة على وسائل التواصل الاجتماعي التي تستخدمونها. إنهم يريدون تحديد السيارات التي ستقومون باستخدامها. يريدون تغيير كل شيء. هؤلاء الناس مرضى" (في إشارة إلى الرئيس جو بيادين وإدارته الحالية).
ومن المقرر إجراء الانتخابات الرئاسية الأمريكية المقبلة في نوفمبر 2024. وفي 25 أبريل، أعلن بايدن أنه سيسعى لإعادة انتخابه لمنصب الرئاسة. وفي نوفمبر 2022، أعلن ترامب دخوله السباق الانتخابي.