وأوضح نحشون أن “الخارجية الإسرائيلية أوقفت بالفعل نشاطها الدعائي والإعلامي على شبكات التواصل الاجتماعي، باللغات الإسبانية والفارسية والروسية، وكل ذلك في خضم الحرب”.
من جانبه، انتقد رئيس المعارضة وزير الخارجية السابق يائير لابيد، قرار الوزارة وقف أنشطتها الدعائية خلال الحرب.
وتحذر وكالات تصنيف ائتماني بالفعل من أنها قد تخفض تصنيفات إسرائيل إذا تدهورت المؤشرات الخاصة بالدين. ونفت الإدارة ما تردد في وسائل إعلام إسرائيلية عن أن الدولة ستتقدم بطلب للحصول على قرض من بنك إسرائيل للمرة الأولى منذ 1986.
و يشن الجيش الإسرائيلي حرباً مدمرة على غزة، خلّفت 11 ألفاً و240 قتيلاً، بينهم 4 آلاف و630 طفلاً، و3 آلاف و130 امرأة، فضلاً عن 29 ألفاً مصاب، 70% منهم من الأطفال والنساء، وفقاً لمصادر رسمية فلسطينية.