وخلال الفيديو قام الخبير التابع للقناة بخدش شاشة الهاتف بأداة حادة، وأبدى زجاج الشاشة قدرة ممتازة على مقاومة الخدوش، وحصل على تصنيف جيد جدا (من الدرجة السابعة) بالنسبة لهذا النوع من الاختبارات.
وبعدها قام الخبير بخدش الإطار المعدني المحيط بهيكل الهاتف فظهرت عليه آثار واضحة للخدوش، ومن ثم حاول خدش الزجاج الواقي للكاميرا الأمامية للجهاز لكن الزجاج لم يتأثر، وكذلك كان الأمر بالنسبة للزجاج الواقي للكاميرات الخلفية.
ولاختبار قدرات الشاشة على تحمل النار عرّضها الخبير للهب الولاعة لنصف دقيقة تقريبا، فظهر على الشاشة أثر الحرق لكنها استمرت بالعمل بشكل طبيعي ودون أية مشاكل، كما استمر ماسح بصمات الأصابع المدمج فيها بالعمل بشكل جيّد.
وبالنسبة لاختبار المتانة أظهر الهاتف نتائج ممتازة، فعندما حاول الخبير ثني الهيكل بكلتا يديه لم يتأثر الهاتف وحافظ على شكله الأساسي.