وفي هذا الصدد، كتب كنعاني على صفحة X الإجتماعية في الإشارة الى استشهاد عدد من الصحفيين في قطاع غزة جراء الغارات الجوية التي يشنها الكيان الصهيوني: إن قتل الصحفيين لن يمنع الكشف عن أبعاد الفشل الذريع للكيان الصهيوني وجرائمه المشينة في سوريا والإنتقام من الأطفال الأبرياء والرجال والنساء والمدنيين العزل في غزة.
وأضاف: إن البنيان الخاوي للكيان الصهيوني الغاصب والمزيف أصبح أكثر هشاشة من أي وقت مضى، وقد وصل صوت طبول فضيحته وهزيمته العسكرية والإستخباراتية إلى أسماع العالم.
وكتب كنعاني في تغريدة أخرى: إن ممارسات الكيان الصهيوني المتمثلة في تشديد الحصار وقطع المياه والكهرباء عن قطاع غزة والقصف الموسع للمنازل السكنية والمرافق الخدمية والطبية، واستخدام قنابل الفسفور الأبيض ضد أهل غزة، هي أمثلة على جرائم الحرب التي يرتكبها الكيان الصهيوني ضد قطاع غزة وسكانها.
وأضاف: إن فلسطين لن تستسلم أبداً، لكن المجتمع الدولي والأمم المتحدة ومنظمات حقوق الإنسان مسؤولة عن منع استمرار جرائم الكيان الصهيوني وداعميه، ومعاقبة المجرمين.